Keine exakte Übersetzung gefunden für بخل عليه
Übersetzen Italienisch Arabisch بخل عليه
Italienisch
Arabisch
relevante Treffer
-
lesinare (v.)mehr ...
-
avidità (n.) , fmehr ...
-
bramosia (n.) , fmehr ...
-
ingordigia (n.) , fmehr ...
-
taccagneria (n.) , fmehr ...
-
avarizia (n.) , fmehr ...
-
parsimonia (n.) , fmehr ...
-
parsimonia (n.) , fmehr ...
-
parsimonioso (adj.)شديد البخل {parsimoniosa}mehr ...
-
attico (n.) , mmehr ...
-
abbaino (n.) , mmehr ...
-
soppalco (n.) , mmehr ...
-
causalità (n.) , fmehr ...
-
solaio (n.) , mmehr ...
-
sottotetto (n.) , mmehr ...
-
soffitta (n.) , fmehr ...
-
debito (n.) , mmehr ...
-
meritare (v.)mehr ...
-
vittima (n.) , fmehr ...
-
sottoscrittore (n.) , m, fمؤمن عليه {sottoscrittrice}mehr ...
-
fidato (adj.)يعتمد عليه {fidata}mehr ...
-
affidabile (adj.)mehr ...
-
familiare (adj.)mehr ...
-
discutibile (adj.)mehr ...
-
vittima (n.) , fmehr ...
-
vittima (n.) , fmehr ...
-
inattendibile (adj.)mehr ...
-
inattendibile (adj.)mehr ...
-
unanime (adj.)mehr ...
-
insensato (adj.)مغمي عليه {insensata}mehr ...
Textbeispiele
-
E questa promette bene, perche' di certo non sono stati avari con la potenza.وأنه هو بدأ بداية واعدة لأنهم بالتأكيد لم بخل على السلطة.
-
Allah è Colui Che basta a Se Stesso , mentre siete voi ad essere poveri . Se volgerete le spalle vi sostituirà con un altro popolo e costoro non saranno uguali a voi .« ها أنتم » يا « هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله » ما فرض عليكم « فمنكم من يبخل ومن يبخلْ فإنما يبخل عن نفسه » يقال بخل عليه وعنه « والله الغني » عن نفقتكم « وأنتم الفقراء » إليه « وإن تتولوا » عن طاعته « يستبدل قوما غيركم » أي يجعلهم بدلكم « ثم لا يكونوا أمثالكم » في التولي عن طاعته بل مطيعين له عز وجل .
-
L' accordo è la soluzione migliore . Gli animi tendono all' avidità ; ma se agite bene e temete [ Allah sappiate che ] , Allah è ben informato di quello che fate .وإن علمت امرأة من زوجها ترفعًا عنها ، وتعاليًا عليها أو انصرافًا عنها فلا إثم عليهما أن يتصالحا على ما تطيب به نفوسهما من القسمة أو النفقة ، والصلح أولى وأفضل . وجبلت النفوس على الشح والبخل . وإن تحسنوا معاملة زوجاتكم وتخافوا الله فيهن ، فإن الله كان بما تعملون من ذلك وغيره عالمًا لا يخفى عليه شيء ، وسيجازيكم على ذلك .
-
L' accordo è la soluzione migliore . Gli animi tendono all' avidità ; ma se agite bene e temete [ Allah sappiate che ] , Allah è ben informato di quello che fate .« وإن امرأة » مرفوع بفعل يفسره « خافت » توقعت « من بعلها » زوجها « نشوزا » ترفعا عليها بترك مضاجتعها والتقصير في نفقتها لبغضها وطموح عينه إلى أجمل منها « أو إعراضا » عنها بوجهه « فلا جُناح عليهما أن يَصَّالَحَا » فيه إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي قراءة يصلحا من أصلح « بينهما صلحا » في القسم والنفقة بأن تترك له شيئا طلبا لبقاء الصحبة فإن رضيت بذلك والإ فعلى الزوج أن يوفيها حقها أو يفارقها « والصلح خير » من الفرقة والنشوز والإعراض قال تعالى في بيان ما جبل عليه الإنسان « وأحضرت الأنفس الشح » شدة البخل أي جبلت عليه فكأنها حاضرته لا تغيب عنه ، المعنى أن المرأة لا تكاد تسمح بنصيبها من زوجها والرجل لا يكاد يسمح عليها بنفسه إذا أحب غيرها « وإن تحسنوا » عشرة النساء « وتتقوا » الجور عليهن « فإن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .
-
Quando poi videro [ quel che era avvenuto ] , dissero : “ Davvero abbiamo sbagliato [ strada ] !فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
-
[ Ma poi convennero : ] Siamo rovinati” .فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
-
Il più equilibrato tra loro disse : “ Non vi avevo forse avvertito di rendere gloria ad Allah ?” .فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
-
Dissero : “ Gloria al nostro Signore , invero siamo stati ingiusti” .فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
-
Si volsero poi gli uni agli altri , biasimandosi a vicenda .فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
-
Dissero : “ Guai a noi , invero siamo stati iniqui .فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .